أكتب عن كتابتي عنه .. كل يوم أسوّد صفحات و أضرب الأخماس في الأسداس ..
متى ينتهي هذا ؟؟
متى ينتهي هذا ؟؟
و"هذا" هو اسم الإشارة المنهك ,, يعود على التفكير حين أخلو بنفسي .. وأظنني قد قطعت
شوطا لا بأس به في مشوار الأفكار و نضجت مائة عام و تخلصت من حماقة المشاعر
..بالمنطق و المناقشة الموضوعية في جلسة وقورة فيها مصحفي و عقلي و قلبي ..
أظن .. وأظن أن ظني صائبٌ !
قد اخترتُ طريق البراءة التامة .. ابتعدت رغم أني لم أقترب .. كان انقطاعي في لحظة
أظن .. وأظن أن ظني صائبٌ !
قد اخترتُ طريق البراءة التامة .. ابتعدت رغم أني لم أقترب .. كان انقطاعي في لحظة
إيمان جميلة .. بعد أيام عشت أصارع داخلي صورة حرماني من صفحته وقد هيأت لي
أفكاري التعسة أني لن أقدر على فراق ما يكتب .. كم كنت ساذجة !
كان كل شئ صادقا و طاهرا حد الغرابة والتعجب .. لكن الصدق لا يغني من الحق شيئا
كان كل شئ صادقا و طاهرا حد الغرابة والتعجب .. لكن الصدق لا يغني من الحق شيئا
و الحق كان ما أنار الله به بصيرتي فرزقني أن أختار الطريق البيضاء .. ..
الصدق و الحق لا يكفيان أيضا .. لابد من حسن ظن فعلي و عميق و متجذر في النفس
بتدبير الله و ثقة باختياره و حكمته ..
كان توجعي وهما ,, وكانت آلامي من صنع خيالي الجامح .. كانت دموعي راحة و سكونا
كان توجعي وهما ,, وكانت آلامي من صنع خيالي الجامح .. كانت دموعي راحة و سكونا
.. ليت دموعي كلها تكون حزنا على تقصيري في ذات العظيم الحكيم.
- دروسٌ عظيمة لا تصلح ولا تصح إلا مجتمعة / الصدق - الحق - اليقين - الصبر
أقول لنفسي التي خلقها ( الرحمن ) فأحسن خلقها وأبدع تكوينها و حباها من الجمال ما
/ ليس في غيرها
هل نخشى من قدر ؟؟ و هل نهرب من قدر إلا إلى قدر ؟؟
إن ما عند الله لا يؤتى إلا بطاعته ...
أقول لنفسي التي أسرفت على نفسها و تابت ثم عادت ثم تابت
هل قد غفر ؟؟ هل قد غفر ؟؟
هل نخشى من قدر ؟؟ و هل نهرب من قدر إلا إلى قدر ؟؟
إن ما عند الله لا يؤتى إلا بطاعته ...
أقول لنفسي التي أسرفت على نفسها و تابت ثم عادت ثم تابت
هل قد غفر ؟؟ هل قد غفر ؟؟
أحب اسم الرحمن و أحب ربي حب الخائف .. لأن حب العظيم لابد فيه من عظمة
وأنا لا أرى في عملي ولا في حبي شيئا يليق بجلاله !
أحبه حب المنكسر .. وأرجو منه أن يلملم شتاتي و يرحم ضعفي ..
أحبه حب المعبود المخلوق لسيده .. وأسأله - ولا أيأس - أن يهدي قلبي و يصلح ديني ..
وقد أراني الله من رحماته و حفظه و نعمه ما يجعلني أردد - على وجعي -ء
أأزعم أن الله ابتلاني .. وقد عافاني ؟؟
أحبه حب المعبود المخلوق لسيده .. وأسأله - ولا أيأس - أن يهدي قلبي و يصلح ديني ..
وقد أراني الله من رحماته و حفظه و نعمه ما يجعلني أردد - على وجعي -ء
أأزعم أن الله ابتلاني .. وقد عافاني ؟؟
هناك 6 تعليقات:
جميل ماقرات والنعم بالله في كل شي وسعيدهـ جدا بوجودي هنا
قلم رائع مفردات قمه ومتابعه لك ..
وتقبلي مروري ..
أهلا يا شغب .. أنا أسعد بوجودك .. سلم لي ذوقك .. :)
http://www.youtube.com/watch?v=SMRTZZNouBo
يسعدني وجودك بعالمي والخاص واتشرف فيك ياقلبي بين اجناب قلمي ورايك يهمني هناك..
إرسال تعليق